قال أحمد خليل عضو مجلس الشعب عن حزب النور بأن الحزب والدعوة السلفية عازمين على دعم المهندس خيرت الشاطر مرشح جماعة الإخوان المسلمين، مشيرا إلى أن المهندس الشاطر يمتلك من القدرات والإمكانيات ما ييؤهله لتدشين مشروع نهضة مصري شامل بمرجعية إسلامية.
وأوضح خليل في تصريحات له أن التيار السلفي كان واضحا منذ البداية، مشيرا إلى أن النور أعلن أنه لن يدعم إلا مرشح رئاسي بمرجعية إسلامية. ولفت خليل إلى أن الحزب على مدى الفترة الماضية كان يبحث في دعم أيا من المرشحين أصحاب التوجه الإسلامي، وأضاف: “الجديد الذي كان ينتظره النور هو بروز اسم مرشح إسلامي يكون له الأفضلية”، مشيرا إلى أن بعض التسريبات حول ترشيح الشاطر جعل النور ينتظر حتى تعلن الإخوان موقفها النهائي.
وشدد خليل المتحدث الرسمي باسم كتلة النور، البرلمانية، على أن دعم الدعوة السلفية والنور للشاطر لا يقلل من المرشحين الآخرين، موضحا أن تاريخ المهندس الشاطر وخبرته السياسية والاقتصادية تجعله الشخص الأفضل. وفجر خليل مفاجأه عندما ألمح إلى أن هناك محاولات لإقناع الشيخ حازم صلاح أبوإسماعيل التنازل عن الترشيح لصالح المهندس الشاطر، منوها إلى أن ذلك يصب في صالح التيار الإسلامي وحفاظا على عدم تفتيت الأصوات. واختتم خليل بالإشارة إلى أن التيار الإسلامي يسعى لأن يكون له مرشح واحد، لافتا إلى أن المحاولات مستمرة إلا أنه لم تصل إلى نتيجة حتى الآن.
الخبر غير صحيح ولم يقال هذا بل على النقيد قيل أن الحزب سيرشح الأستاذ حازم أبو إسماعيل وحتى الآن لم يصدر قرار نهائي للحزب
ردحذفواختلف مع الإخوان في ترشيح المهندس خيرت وارى انها خطوه غير محسوبه
بل جعلت الجماعة في موقف محرج وخسرت كثير من مؤيديها
أخى الحبيب الخبر صحيح وهناك فعلا مشاورات وهناك اجتماع يوم الخميس المقبل لمحاولة التقريب بين وجهات النظر وهناك أشياء لابد أن نعلمها وسيحدث هذا قريب جدا إن شاء الله . وهذا رابط للشيخ محمد عبد المقصود اسمعه تجد ما يسرك حبيبى فى الله .
ردحذفثانيا الإخوان تحاول حفظ وجودهم بعد تهديد العسكرى بحل البرلمان وعدم إقالة الحكومة مما أصبح خطرا على المجلس المنتخب فكان قرار الإخوان بترشيح رجل يحمل مشروعهم وفكرهم وهذتا حق لهم تكفله الحرية التى ننادى بها . أما عن خسارة مؤيدين فهذا وليد لحظة ستتغير عندما نثق فى القرار وأبعاده وأسبابه وأبشر أخى قريبا ستسمع أخبارا سارة بإذن الله
جزاك الله خيرا على مرورك الكريم وأتمنى لك التوفيق
وفيك بارك الله أخي الحبيب
ردحذفأنا لم أقل انه ليس هناك مشاورات ولكن أن الحزب إتخذ قرار أو أعلن عنه هذا هو الغير صحيح لم ظهر قرار حاسم من الحزب لم أجد رابط الشيخ عبد المقصود لكن لو تقصد الفديو الذي سئل فيه بالمسجد أنا لا اختلف ان ما حدث حق دستوري للإخوان
لكن معذرع مسالة الخوف من العسكري وحل البرلمان وهذا الكلام لا يقتنع به طفل
وبه إستخفاف بعقول الشعب يوم أوحى المجلس بفكرة فيها تصادم مع الإخوان الشعب الذي إختارهم كان على أتم إستعداد للنزول وحمايتهم والوقوف معه حتى لو كان هناك خلاف
ولو كان الإخوان دعموا أ شخص من الموجودين ما كان الأمر سيكون بهذا السوء مسألة رجل يسير بمشروعهم المفروض ان الىن نقدم لمصر مشروع عام وليس مشروع جماعه أو حزب وهناك مشروع اساسي يوحد كل التيار الإسلامي وهو تحكيم شريعة رب العالمين
وقد سبق وقال الشيخ حازم أبو إسماعيل أنه سيطبق الشريعة ومن سمته ومن مواقفه ظهر جلياً انه سيطبقها وسيطبقها على أساس صحيح بعيداً عن التمييع أو التشدد
وهو رجل ذو أصول غخوانيه وأبوه رحمه الله كان أحد الركائز الأساسية في جماعة الإخوان وهو أيضاً يسير على النهج الصحيح للإسلام الذي يتوجب ان يكون عليه كل مسلم وهو القرىن والسنة بفهم سلف الأمة وقد إلتف حوله كل الإسلاميين وكان شباب الإخوان فعالين في حملته قبل نزول الشاطر وحتى بالرغم انه صريح في اقواله ومواقفه مع المخالفين لكن إلتف حوله كثير منهم ولم يؤثر ذلك فكان من الأولى طالما هناك من سيحمل اللواء ووجد قبول عند الشعب أن يتم دعمه أما ما حدث فتنه فرقة الصف فهناك شباب في الإخوان أرغموا على الغبتعاد عن حملة أبو إسماعيل نزولا على رغبة الجماعه وهذا أيضاً لا يعفيهم من المسؤلية فالشهاده لله والولاء لله ورسوله وليس للجماعات وهناك أخوه تمسكوا بآرائهم وطبعا قد يواجهون الفصل وكما راينا قيادي قيادي كبير مثل كمال الهلباوي يستقيل بل إن التصويت على القرار أحدث غنقسام في الجماعه والفرق التصويتي قليل جداً بل كل الشواهد تظهر ان هناك صفقه وإن كانت غير صحيحه لكن تضارب المواقف يجعل الإنسان يسئ الظن رغماً عنه ودليل كبير على رفض الأمر من الشباب صفحة المهندس خيرت على الفيس بوك أقل بكثير من صفحة مضاده لترشيحه لماذا يض الإخوان أنفسهم وكل غخوانهم في هذا الموقف الحرج لكن الهدف واضح هو أنه لا يوجد مرشح ولاءه للجماعة فكان واجب أن يترشح أحد ولائه الأول للجماعه وهذا خطا كبير أنا أحترم المهندس خيرت وقد ظلم في ان رشح وظلم نفسه في القبول بذلك فإن كان ترشيح الغخوان حق دستوري لم يكن حق شعبي فالأغلبيه من الناس رافضه للأمر وحتى لو كان المهندس خيرت افضل رجل على وجه الأرض ما وجب ترشيحه لعدم تفتيت الصف وكان يسهل بعد أربع سنين ترشيحه لكن في الوضع الحالي كان اولى دعم أحد الموجودين والإتفاق على دفعه وفي رايي أفضله الشيخ حازم أولا لأنه بالفعل توحدت عليه اصوات التيار الإسلامي ويمكنك الرجوع للإستفتاءات الماضيه قبل ترشيح المهندس خيرت والنظر في المصوتين ستجد كثيراص منهم من شباب الإخوان ففي رايي ماحدث وغن كان حق دستوري لكنه جريمه في حق المسلمين بتفتيت الصف حتى وإن كان المهندس خيرت أحد خيار الناس وحتى لو كان أفضل من الموجودين فكان أولى بدرئ مفسده بالمنفعه العائده طالما هناك من سيقيم شرع الله
أرجوا تقبل النقد لكن بالفعل أشعر بحزن مما حدث دمت في امان الله
أخى إعلم تماما أننا لن نرضى إلا بتطبيق الشريعة الإسلامية فليس هنا ثمة خلاف مطلقا . ثانيا لا توجد انفصالات كما تقول هذا من زعم القنوات المشبوهة فالدكتور الهلباوى ليس من الإخوان أصلا هو كان داع لهم فى الخارج فقط ولا صلة له بالتنظيم أصلا وهذا ما قاله محمود غزلان المتحدث الرسمى للإخوان فهو يضلل الإعلام بأقواله هذه لأنه ليس من الجماعة هو ومحمد حبيب وأبو الفتوح وهيثم أبو خليل ومختار نوح فإعلان استقالتهم على الهواء هو نوع من التضليل والكذب .
ردحذفأما قولك أن ما حدثأنه جريمة فى حق المسلمين هذا كلام متهافت جدا بل هو النصر إن شاء الله . أما قضية الولاء هذه فشبهة باطلة لأن الإخوان عرضوا على المستشار الغريانى وهو ليس من الإخوان وعرضوا على المستشار محمود مكى وهو خارج الإخوان وليس منهم أصلا وعرضوا على المستشار طارق البشرى وهو ليس من الإخوان وكلهم رفضوا . رفض الإخوان للشيخ حازم قد تكون لأسباب الكفاءة أو أشياء تحول دون وقوع هذا وستظهر لأن الإخوان دائما بفضل الله رؤيتهم ثاقبة ولا يأتى القرار بسهولة كما تظن فهم أكيد درسوا جميع الاختيارات .
والإعلام العلمانى الليبرالى لن يوافق على هذا ولا ذاك والإخوان فى جميع الحالات سيحملون المسئولية يا أخى البرلمان وهو جهة رقابية تم الهجوم عليه ومحاربته وهو جهة رقابية . هذا يعنى أنهم لن يوافقوا على الشيخ ابو سماعيل فيقولون قسمتوا البلد المجلسين والحكومة للإخوان والرئاسة للسلفيين ولو رشحت أبا الفتوح سيقولون تمثيلية حتى يصلوا للحكم وإذاتركت الأمر لاختيار الشباب كل كما يحلو له سيقولون الإخوان خافوا من المجلس العسكرى . والذى لا تعرفه أخى أن الجنزورى قال لمحمد مرسى قرار حل البرلمان فى درج المحكمة هناك وهذا تهديد واضح تخيل أخى أصبحت على قرار حل البرلمان وأنت لم تدعم أحدا من حزبك أو جماعتك ستخسر بالتأكيد كل شئ وسيذهب المشروع الإسلامى الإخوانى هباء وتبدأ الصراعات التى تبتعد عنها الإخوان حرصا على الصالح العام
أخي الفاضل إن كان الهدف واحد فلما التفرق على أكثر من مرشح هذه لا أجد لها إجابة ومحمود غزلان قال أيضاً الهدف من ترشيح الشاطر هو الولاء للجماعة وتنفيذ ما تصبوا إليه مسالة الهلباوي أنت تقول أنه ليس من الإخوان لكن أنا أرى أن ذلك غير صحيح حتى وإن كان كما تقول انه داع لهم ولكن في كل مكان يظهر فيه كان يتكلم بصفته من الإخوان ولم يخرج أحد منهم أن يقول هذا الرجل ليس منا أما مسالة الإنفصالات هناك إنفصال بالفعل داخل الجماعه وإن كنت أن أعلم مني بالامر نظراً لانك من الجماعة ولكن الواضح أن هناك إنفصال معنوي وإرغام للشباب على إختيار الشاطر وأنا أعلم بعضهم أما عرض الإخوان على المستشارين السابق ذكرهم هذا ليس شئ يحمد لهم بل عليهم لانهم في ذلك الوقت كانوا يقولون لن نرشح مرشح إسلامي اساسا لذا بدأوا عن أحد توافقي به بعض الميل للمشروع الإسلامي رفض الإخوان للشيخ حازم بسبب الكفائه كان يجب ان يوضح نحن نرفضه لكذا ولكذا لكن الرجل في كل الحوارات والمناظرات أبدى كفاءه عاليه جداً ولكن لم يبدي طاعه لاحد وهذا قد يكون سبب الرفض الحقيقي الرؤيا الثاقبه للأسف كنت اتمنى أن ارى هذا لكن الإخوان أصبح لهم هفوات كثيره الفتره الماضيه وكما قلت المار مريب بالنسبه لما قاله الجنزوري كثيراص رأوا أن هذا جزء من صفقه وأنا أرى هذا أيضاً ويوم قال الجنزوري هذا أنا شخصياً نويت اني سأقف مع الإخوان أو بالاحرى مع الإسلاميين بشكل عام وسابايعهم على الموت وكثيراً كانوا كذلك لو كنا نخاف أو نستبق الأحداث لما كان هناك داعي اساسا لدخول المعترك السياسي ومسؤلية كلامهم عن الإخوان في كل الحالات وتحميلهم المسؤليه نعم أوافقك كان هذا سيحدث ولكنه بالنسبة لنا لم يكن هاما تمام كما في السابق لكن بهذا الفعل اصبحنا نحن نهاجم أنفسنا بسبب ذلك القرار هذا القرار أفسد ما بيننا اخي وأكرر لك أن القرار خاطئ جداً وسبب خسارة للإخوان وحرق للمهندس خيرت أنا كنت أتمنى أن يكون هذا القرار قبل أن يترشح الشيخ حازم أو في قبل ان يسطع نجمه ويلتف حوله الجميع والشيخ حازم نفسه إتصل بقيادات الإخوان أكثر من مرة للتاكد أنهم لن يرشحوا احد فهذا يعد خلاف للوعد ولا أرى في القرار أي حرص على الصالح العام كما حدث عندما قال المرشد أننا لن نرشح مرشحاً إسلامياً أرى ان الإخوان في صراع بين الهدف الأساسي وهو مصلحة الإسلام ومصر والاهداف الشخصيه وهي فتنة أسأل الله أن يعنهم عليها ويعودوا عن قرارهم ويوحدوا الصف فهم عادوا عن قراراتهم كثيراً بقرارات خاطئه والاولى أن يعودوا بالقرار الخاطئ الى المسار الصحيح والله المستعان
ردحذفأخى الحبيب حزب النور هو الذى طلب من قبل ترشيح الشاطر وهاهو يدعمه أخى الحبيب وخذ الرابط
ردحذفوعلى فكرة الدستور جريدة صفراء لكن هذا الخبر لنا وليس علينا ودعك من كلامهم فهم أفاكون
http://dostorasly.com/news/view.aspx?cdate=03042012&id=edcfa180-2666-473b-bc55-62e91bbc6920
أخي الكريم الأستاذ أشرف ثابت نفى أي خبر بخصوص دعم أى مرشح
ردحذفومسالة حزب النور هو اللي دعا لترشيح المهندس خيرت هذا أيضاً لم يحدث ولم يقال حتى
ما قيل هو أن الهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح هي من دعت لذلك وهو أيضاً خبر غير مؤكد
والمسألة ليست حزب نور او حرية وعدالة أو إخوان المسألة إسلام
وما أراه من آداء للأحزاب والجماعات وحتى من بعض الدعاة فيه تقاعص شديد
نحن لم يكن علينا الإلتزام باي فترة إنتخابيه لو فعلا نريد شرع الله لكن للأسف هناك من باتت نفسه تصبو لطلب السلطه كان يجب بمجرد أن أعلن الثلاثه الأول ترشيحهم كان يعلن إن كان هناك بالنسبة للإسلاميين وإن لم يكن أحد تقدم كان يجلس مع المرشحين الموجودين ن الجماعات الغسلامية ويتم الغتفاق على أحدهم ويتم دعمه بشكل كامل ويغلق باب الفتنة من البداية فكان أى مستجد لا يؤثر على الوضع لكن الكل بدا يفكر بشكل سياسي وحسابات سياسية وهناك من أراد أن يتباهى بمقدرته السياسية إلى أن وصلنا الى هذا الوضع السئ هدفا واحد فلماذا ولكن تفرقنا عليه كان المفروض نحن من يتحكم في باب الترشيح فيما بيننا ولا يخصنا ما تقره الدوله نحن نغلق الباب علينا بعد إختيار الأنسب لمنع أي فتن طارئه وكلنا سنسأل يوم القيامه إن لم يحكم شرع الله وغن تركناه للفلول والعلمانيين وأخي الإطمئنان الذي تدعوا اليه بارك الله فيك ولكن لم يعد يجدي إن لم نشعر بأنه بالفعل الصف يتفكك والمصالح تغلب والهدف يضيع سنظل بهذا الشكل الى أن نستيقظ على الكارثه واقولها مرة أخرى في حق حازم أبو إسماعيل ليس لاني سارشحه وليس ضد الشاطر ولكن بالفعل هذا الرجل غجتمعنا عليه وأنا أعلم أن غالبية شباب الإخوان كانوا يريدونه ولو كانت الجماعة دعمته كان سيحسم الأمر لكن وببساطه مشكلة حازم أبو إسماعيل مع قيادات الإخوان وبعض شيوخ السلفيه الذين لم يؤيدوه هي السمع والطاعه الرجل ينظر في الأمور وينفذ ما يراه صائباً يقبل الشورى ولكنه لا يقبل السمع والطاعة وهذا مرفوض بالنسبة لهم وهذا في رأيي الرئيس الذي نحتاجه نحتاج رئيس حاكم غير محكوم ولائه للإسلام ثم للشعب وليس ولائه لجماعه أو حزبنسال الله أن يولي من يصلح وأن يحكم فينا شرعه